DO'A TAHUN BARU
دُعَاءُ مَدْخَلِ السَّنَةِ
بِمِاء اللهِ الرَّحْم?نِ الرَّحِيْمِ
الْحَمْدُ لِلهِ حَمْدًا كَثِيْرًا مُسْتَمِرًّا، حَمْدًا لَا يَضْبُطُهُ عَدٌّ، وَلَا يَحْصُرُهُ حَدٌّ، عَىَس نِعَمِهِ الْجَسِيْمَةِ، وَأَيَادِيْهِ الْعَظِيْمَةِ، وَهِبَاتِهِ الْجَزِيْلَةِ، وَعَوَائِدِهِ الْجَمِيْلَةِ. اللهم صَلِّ وَسَلِّمْ عَىَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بَابِ الشَّفَاعَةِ الْعُظْم?ى، وَسَيِّدِ أَهْلِ الْأَرْضِ وَالسَّمَآءِ، الَّذِيْ تَنْحَلُّ بِذِكْرِهِ عُقَدُ النَّوَائِبِ، وَتُصْرَفُ بِوَجَاهَتِهِ جَمِيْعُ الْمَصَائِبِ، صَلَاةً يَنْدَفِعُ بِهَا عَنِ الْأَجْسَامِ وَالْقُلُوْبِ, كُلُّ أَمْرٍ مَرْهُوْبٍ، وَيَذْهَبُ بِهَا الْكَرْبُ مِنْ كُلِّ مَكْرُوْبٍ. اللهم إِنِّيْ قَدْ مَدَدْتُ يَدَ افْتِقَارِيْ فِيْ لَيْلِيْ وَنَهَارِيْ مُتَوَسِّلًا بِكَ إِلَيْكَ، وَطَامِعًا فِيْكَ وَفِيْمَا لَدَيْكَ، وَرَاغِبًا فِيْكَ وَفِيْمَا عِنْدَكَ وَوَصْفِيْ كَمَا عَلِمْتَ هُوَ الْعَجْزُ وَالْضُعْفُ، وَظَنِّيْ فِيْكَ كَمَا عَلِمْتَ ظَنٌّ جَمِيْلٌ بِكَ، وَالرَّغْبَةُ التَّامَّةُ فِيْكَ، وَلَيْسَ لِيْ مُعَوَّلٌ فِيْ شَأْنِيْ كُلِّهِ إِلَّا عَلَيْكَ، وَلَا طَمَعٌ إِلَّا فِيْكَ، وَقَدِ اسْتَقْبَلَنِيْ عَامٌ جَدِيْدٌ تُصَرِّفُنِيْ فِيْهِ أَقْدَارُكَ وَتُحرِّكُنِيْ فِيْهِ إِرَادَتُكَ وَقُدْرَتُكَ الْبَاهِرَةُ وَحِكْمَتُكَ الْعَظِيْمَةُ أَظْهَرَتْ فِيْ خَلْقِكَ شُؤُوْنْ، وَهُمْ بِأَمْرِهَا لَا يَعْلَمُوْنَ، وَأَنَا مِمَّنْ تُصَرِّفُنِيْ فِيْهِ أَقْدَارُكَ وَيَحْكُمُ عَلَيَّ اخْتِيَارُكَ وَقَدْ مَدَدْتُ أَكُفَّ الْإِبْتِهَالِ إِلَيْكَ، وَعَوَّلْتُ فِيْ مَطَالِبِيْ كُلِّهَا عَلَيْكَ وَقَدَّمْتُ فِيْ وُجْهَتِيْ أَشْرَفَ الْوَسَائِلِ إِلَيْكَ، وَقَدْ أطْمَعَتْنِيْ مُعَامَلَتُكَ لِيْ فِيْمَا مَضَى مِنْ عُمْرِيْ أَنْ تُبْقِيَ سَتْرَكَ الْجَمِيْلَ عَلَيَّ، وَمَدَدَكَ الْوَافِرَ لَدَيَّ، وَأَنْ تُبْدِيَ فِيْ جَسَدِيْ وَقَلْبِيْ وَجَوَارِحِيْ قُوَّةً نَاهِضَةً وَهَبْتَهَا الْأَقْوِيَاءَ مِنْ خَاصَّةِ عِبَادِكَ، أَتَنَعَّمُ بِهَا فِيْ مَظَاهِرِ جِسْمِيْ، وَمَظَاهِرِ رُوْحِيْ، وَتَهَبَ لِيْ بِهَا انْشِرَاحًا فِيْ صَدْرِيْ، وَقُوَّةً فِيْ يَقِيْنِيْ، وَثَبَاتًا فِيْ دِيْنِيْ، وَصَلَاحًا فِيْ سَرِيْرَتِيْ وَعَلَانِيَّتِيْ، وَجَدِّدْ لِيْ فِيْ كُلِّ طَرْفَةِ عَيْنٍ سُرُوْرًا بِطَاعَتِكَ، وَانْشِرَاحًا بِمَا فِيْهِ رِضَاكَ، وَاذْهِبْ عَنِّيْ كُلَّ هَمٍّ وَغَمٍّ وَضِيْقِ صَدْرٍ وَحَزَنٍ، وَاجْعَلْ عَلَيَّ وَاقِيَةً مِنْ حِفْظِكَ وَرِعَايَتِكَ تَقِيْنِيْ جَمِيْعَ الْأَسْوَاءِ وَجَمِيْعَ الْهُمُوْمِ، وَجَمِيْعَ الْأَكْدَارِ، وَاجْعَلْ عَيْنَ عِنَايَتِكَ مُلَاحِظَةً لِيْ فِيْ كُلِّ نَفَسٍ، وَنَظَرَ رِعَايَتِكَ مُصَاحِبًا لِيْ فِيْ كُلِّ حِيْنٍ، وَاجْعَلْ عَلَيَّ وَاقِيَةً مِنْكَ فِيْ جَمِيْعِ أَطْوَارِيْ فِيْ لَيْلِيْ وَنَهَارِيْ، وَعَشِيَّتِيْ وَإِبْكَارِيْ، تَحُوْلُ بَيْنِيْ وَبَيْنَ كُلِّ كَدَرٍ وَهَمٍّ، وَخَطْبٍ أَلَمَّ. اللهم ارْحَمْ تَضَرُّعِيْ وَابْتِهَالِيْ، وَاقْبَلْ تَوَجُّهِيْ فِيْ كُلِّ أَحْوَالِيْ، يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيْثِيْنَ أَغِثْنِيْ، يَا دَرَكَ الْهَالِكِيْنَ أَدْرِكْنِيْ. اللهم اجْعَلْ ه?ذَا الْعَامَ الْجَدِيْدَ مُفْتَتَحًا بِالْفَرَجِ الْعَاجِلِ، وَاللُّطْفِ الشَّامِلِ لِيْ وَلِلْمُسْلِمِيْنَ أَجْمَعِيْنَ، وَابْسُطْ فِيْهِ يَا رَبِّ بِسَاطَ رَحْمَتِكَ الْخَاصَّةِ عَىَر عِبَادِكَ أَجْمَعِيْنَ، رَحْمَةً يَذْهَبُ بِهَا الْقَحْطُ وَالْقَنَطُ وَالْهَمُّ، وَأَبْقِ يَا رَبِّ أَعْوَامَنَا الْمُسْتَقْبَلَةَ فِيْ مَسَرَّاتٍ وَأَفْرَاحٍ، وَسُرُوْرٍ وَانْشِرَاحٍ، نَلْتَقِطُ مِنْ تِلْكَ الْأَوْقَاتِ صَفْوَ عَيْشِهَا وَنَعِيْمَ أُنْسِهَا. اللهم عَجِّلْ بِالْفَرَجِ، وَافْتَحْ كُلَّ بَابِ مُرْتَجٍّ، يَا مَنْ بَابُ عَطَاهُ مَفْتُوْحًا، وَغَامِرُ فَضْلِهِ لَمْ يَزَلْ مَمْنُوْحًا، لَيْسَ لِيْ سَعْيٌ يُوْجِبُ الْإِدْلَالَ عَلَيْكَ، وَلَا عَمَلٌ صَالِحٌ أُقَدِّمُهُ بَيْنَ يَدَيْكَ، وَهَا أَنَا بِوَصْفِ افْتِقَارِيْ أَظْهَرْتُ خَفِيَّ أَمْرِيْ، رَغْبَةً فِيْ حَنَانَتِكَ وَلُطْفِكَ، فَتَعَطَّفْ عَلَيَّ يَا عُطُوْفُ، وَتَحَنَّنْ عَلَيَّ يَا حَنَّانُ، وَاجْعَلِ الْعَامَ الْقَابِلَ مِنْ أَبْرَكِ الْأَعْوَامِ عَلَيَّ وَأَشْرَفِهَا، وَاجْعَلْنِيْ فِيْهِ مِنْ أَسْعَدِ النَّاسِ بِكَ، وَأَوْجَهِ الْخَلْقِ لَدَيْكَ، وَاغْفِرْ يَا رَبِّ جِنَايَتِيْ، وَتَقَّبَلْ حَسَنَاتِيْ، وَتَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئَاتِيْ، وَبَارِكْ فِيْ أَوْقَاتِيْ وَسَاعَاتِيْ، وَحَرَكَاتِيْ وَسَكَنَاتِيْ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ يَا رَبِّ عَىَش أَشْرَفِ خَلْقِكَ، وَأَكْرَمِ عِبَادِكَ، سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، وَهَبْ بِهِ كَمَالَ الْإِيْمَانِ بِكَ، وَكَمَالَ الْعَفْوِ وَالْعَافِيَةِ، وَكَمَالَ التَّوْفِيْقِ لِمَا تُحِبُّ وَتَرْضَاهُ. اللهم بِوَجَاهَةِ ه?ذَا الْوَجْهِ الْمَلِيْحِ، وَسِرِّ ه?ذَا الْعَبْدِ الْمُقَرَّبِ عَجِّلْ بِكَمَالِ الْفَرَجِ، وَزَوَالِ الضِّيْقِ وَالْحَرَجِ، وَيَسِّرْ مَا تَعَسَّرَ، وحُلَّ مَا انْعَقَدَ، وَأَصْلِحِ السَّرِيْرَةَ مِنِّيْ وَالْعَلَنَ، وأَذْهِبْ عَنِّيْ الْهَمَّ وَالْحَزَنَ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ، أَذْهِبْ عَنِّيْ الْهُمُوْمَ وَالْغُمُوْمَ، وَبَلِّغْنِيْ مِنْ رِضَاكَ مَا أَرُوْمُ، وَفَوْقَ مَا أَرُوْمُ. وَصَلَّى اللهُ عَىَ، سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
بِمِاء اللهِ الرَّحْم?نِ الرَّحِيْمِ
الْحَمْدُ لِلهِ حَمْدًا كَثِيْرًا مُسْتَمِرًّا، حَمْدًا لَا يَضْبُطُهُ عَدٌّ، وَلَا يَحْصُرُهُ حَدٌّ، عَىَس نِعَمِهِ الْجَسِيْمَةِ، وَأَيَادِيْهِ الْعَظِيْمَةِ، وَهِبَاتِهِ الْجَزِيْلَةِ، وَعَوَائِدِهِ الْجَمِيْلَةِ. اللهم صَلِّ وَسَلِّمْ عَىَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بَابِ الشَّفَاعَةِ الْعُظْم?ى، وَسَيِّدِ أَهْلِ الْأَرْضِ وَالسَّمَآءِ، الَّذِيْ تَنْحَلُّ بِذِكْرِهِ عُقَدُ النَّوَائِبِ، وَتُصْرَفُ بِوَجَاهَتِهِ جَمِيْعُ الْمَصَائِبِ، صَلَاةً يَنْدَفِعُ بِهَا عَنِ الْأَجْسَامِ وَالْقُلُوْبِ, كُلُّ أَمْرٍ مَرْهُوْبٍ، وَيَذْهَبُ بِهَا الْكَرْبُ مِنْ كُلِّ مَكْرُوْبٍ. اللهم إِنِّيْ قَدْ مَدَدْتُ يَدَ افْتِقَارِيْ فِيْ لَيْلِيْ وَنَهَارِيْ مُتَوَسِّلًا بِكَ إِلَيْكَ، وَطَامِعًا فِيْكَ وَفِيْمَا لَدَيْكَ، وَرَاغِبًا فِيْكَ وَفِيْمَا عِنْدَكَ وَوَصْفِيْ كَمَا عَلِمْتَ هُوَ الْعَجْزُ وَالْضُعْفُ، وَظَنِّيْ فِيْكَ كَمَا عَلِمْتَ ظَنٌّ جَمِيْلٌ بِكَ، وَالرَّغْبَةُ التَّامَّةُ فِيْكَ، وَلَيْسَ لِيْ مُعَوَّلٌ فِيْ شَأْنِيْ كُلِّهِ إِلَّا عَلَيْكَ، وَلَا طَمَعٌ إِلَّا فِيْكَ، وَقَدِ اسْتَقْبَلَنِيْ عَامٌ جَدِيْدٌ تُصَرِّفُنِيْ فِيْهِ أَقْدَارُكَ وَتُحرِّكُنِيْ فِيْهِ إِرَادَتُكَ وَقُدْرَتُكَ الْبَاهِرَةُ وَحِكْمَتُكَ الْعَظِيْمَةُ أَظْهَرَتْ فِيْ خَلْقِكَ شُؤُوْنْ، وَهُمْ بِأَمْرِهَا لَا يَعْلَمُوْنَ، وَأَنَا مِمَّنْ تُصَرِّفُنِيْ فِيْهِ أَقْدَارُكَ وَيَحْكُمُ عَلَيَّ اخْتِيَارُكَ وَقَدْ مَدَدْتُ أَكُفَّ الْإِبْتِهَالِ إِلَيْكَ، وَعَوَّلْتُ فِيْ مَطَالِبِيْ كُلِّهَا عَلَيْكَ وَقَدَّمْتُ فِيْ وُجْهَتِيْ أَشْرَفَ الْوَسَائِلِ إِلَيْكَ، وَقَدْ أطْمَعَتْنِيْ مُعَامَلَتُكَ لِيْ فِيْمَا مَضَى مِنْ عُمْرِيْ أَنْ تُبْقِيَ سَتْرَكَ الْجَمِيْلَ عَلَيَّ، وَمَدَدَكَ الْوَافِرَ لَدَيَّ، وَأَنْ تُبْدِيَ فِيْ جَسَدِيْ وَقَلْبِيْ وَجَوَارِحِيْ قُوَّةً نَاهِضَةً وَهَبْتَهَا الْأَقْوِيَاءَ مِنْ خَاصَّةِ عِبَادِكَ، أَتَنَعَّمُ بِهَا فِيْ مَظَاهِرِ جِسْمِيْ، وَمَظَاهِرِ رُوْحِيْ، وَتَهَبَ لِيْ بِهَا انْشِرَاحًا فِيْ صَدْرِيْ، وَقُوَّةً فِيْ يَقِيْنِيْ، وَثَبَاتًا فِيْ دِيْنِيْ، وَصَلَاحًا فِيْ سَرِيْرَتِيْ وَعَلَانِيَّتِيْ، وَجَدِّدْ لِيْ فِيْ كُلِّ طَرْفَةِ عَيْنٍ سُرُوْرًا بِطَاعَتِكَ، وَانْشِرَاحًا بِمَا فِيْهِ رِضَاكَ، وَاذْهِبْ عَنِّيْ كُلَّ هَمٍّ وَغَمٍّ وَضِيْقِ صَدْرٍ وَحَزَنٍ، وَاجْعَلْ عَلَيَّ وَاقِيَةً مِنْ حِفْظِكَ وَرِعَايَتِكَ تَقِيْنِيْ جَمِيْعَ الْأَسْوَاءِ وَجَمِيْعَ الْهُمُوْمِ، وَجَمِيْعَ الْأَكْدَارِ، وَاجْعَلْ عَيْنَ عِنَايَتِكَ مُلَاحِظَةً لِيْ فِيْ كُلِّ نَفَسٍ، وَنَظَرَ رِعَايَتِكَ مُصَاحِبًا لِيْ فِيْ كُلِّ حِيْنٍ، وَاجْعَلْ عَلَيَّ وَاقِيَةً مِنْكَ فِيْ جَمِيْعِ أَطْوَارِيْ فِيْ لَيْلِيْ وَنَهَارِيْ، وَعَشِيَّتِيْ وَإِبْكَارِيْ، تَحُوْلُ بَيْنِيْ وَبَيْنَ كُلِّ كَدَرٍ وَهَمٍّ، وَخَطْبٍ أَلَمَّ. اللهم ارْحَمْ تَضَرُّعِيْ وَابْتِهَالِيْ، وَاقْبَلْ تَوَجُّهِيْ فِيْ كُلِّ أَحْوَالِيْ، يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيْثِيْنَ أَغِثْنِيْ، يَا دَرَكَ الْهَالِكِيْنَ أَدْرِكْنِيْ. اللهم اجْعَلْ ه?ذَا الْعَامَ الْجَدِيْدَ مُفْتَتَحًا بِالْفَرَجِ الْعَاجِلِ، وَاللُّطْفِ الشَّامِلِ لِيْ وَلِلْمُسْلِمِيْنَ أَجْمَعِيْنَ، وَابْسُطْ فِيْهِ يَا رَبِّ بِسَاطَ رَحْمَتِكَ الْخَاصَّةِ عَىَر عِبَادِكَ أَجْمَعِيْنَ، رَحْمَةً يَذْهَبُ بِهَا الْقَحْطُ وَالْقَنَطُ وَالْهَمُّ، وَأَبْقِ يَا رَبِّ أَعْوَامَنَا الْمُسْتَقْبَلَةَ فِيْ مَسَرَّاتٍ وَأَفْرَاحٍ، وَسُرُوْرٍ وَانْشِرَاحٍ، نَلْتَقِطُ مِنْ تِلْكَ الْأَوْقَاتِ صَفْوَ عَيْشِهَا وَنَعِيْمَ أُنْسِهَا. اللهم عَجِّلْ بِالْفَرَجِ، وَافْتَحْ كُلَّ بَابِ مُرْتَجٍّ، يَا مَنْ بَابُ عَطَاهُ مَفْتُوْحًا، وَغَامِرُ فَضْلِهِ لَمْ يَزَلْ مَمْنُوْحًا، لَيْسَ لِيْ سَعْيٌ يُوْجِبُ الْإِدْلَالَ عَلَيْكَ، وَلَا عَمَلٌ صَالِحٌ أُقَدِّمُهُ بَيْنَ يَدَيْكَ، وَهَا أَنَا بِوَصْفِ افْتِقَارِيْ أَظْهَرْتُ خَفِيَّ أَمْرِيْ، رَغْبَةً فِيْ حَنَانَتِكَ وَلُطْفِكَ، فَتَعَطَّفْ عَلَيَّ يَا عُطُوْفُ، وَتَحَنَّنْ عَلَيَّ يَا حَنَّانُ، وَاجْعَلِ الْعَامَ الْقَابِلَ مِنْ أَبْرَكِ الْأَعْوَامِ عَلَيَّ وَأَشْرَفِهَا، وَاجْعَلْنِيْ فِيْهِ مِنْ أَسْعَدِ النَّاسِ بِكَ، وَأَوْجَهِ الْخَلْقِ لَدَيْكَ، وَاغْفِرْ يَا رَبِّ جِنَايَتِيْ، وَتَقَّبَلْ حَسَنَاتِيْ، وَتَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئَاتِيْ، وَبَارِكْ فِيْ أَوْقَاتِيْ وَسَاعَاتِيْ، وَحَرَكَاتِيْ وَسَكَنَاتِيْ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ يَا رَبِّ عَىَش أَشْرَفِ خَلْقِكَ، وَأَكْرَمِ عِبَادِكَ، سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، وَهَبْ بِهِ كَمَالَ الْإِيْمَانِ بِكَ، وَكَمَالَ الْعَفْوِ وَالْعَافِيَةِ، وَكَمَالَ التَّوْفِيْقِ لِمَا تُحِبُّ وَتَرْضَاهُ. اللهم بِوَجَاهَةِ ه?ذَا الْوَجْهِ الْمَلِيْحِ، وَسِرِّ ه?ذَا الْعَبْدِ الْمُقَرَّبِ عَجِّلْ بِكَمَالِ الْفَرَجِ، وَزَوَالِ الضِّيْقِ وَالْحَرَجِ، وَيَسِّرْ مَا تَعَسَّرَ، وحُلَّ مَا انْعَقَدَ، وَأَصْلِحِ السَّرِيْرَةَ مِنِّيْ وَالْعَلَنَ، وأَذْهِبْ عَنِّيْ الْهَمَّ وَالْحَزَنَ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ، أَذْهِبْ عَنِّيْ الْهُمُوْمَ وَالْغُمُوْمَ، وَبَلِّغْنِيْ مِنْ رِضَاكَ مَا أَرُوْمُ، وَفَوْقَ مَا أَرُوْمُ. وَصَلَّى اللهُ عَىَ، سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
bila minat copas saja, dengan font KFGQPC Uthman Taha Naskh
1 komentar:
bagus sekali, maju terus da'wah via on line
Posting Komentar